اعمل في شركة و تعمل معنا مرأة مطلقة,أحد العاملين شك في أمرها نتيجة أنه سمع من بعض الأشخاص بأن هذه المرأة زانية و أن فلان و فلان يختلون معها لممارسة الفاحشة,فأخذ هذا العامل بمراقبتها و شاهدها تركب سيارة مع احد الأشخاص المعروفين,و أوصلها الى بيت,و سمع من احد العاملين أنها طلبت منه ممارسة الجنس معها و رفض هذا العامل,و شواهد أخرى: 1.هل يجوز أخبار و أعلام باقي العاملين بهذا الكلام؟ 2.هل يثبت بأنها زانية اعتمادا على كلام هؤلاء عنها؟ 3.لو (فرضا)شاهدها اربعة من الشهود العدول الثقاة و هي في حالة زنا فهل يجوز لهم أن يتكلموا عنها بأنها زانية,أم فقط امام الحاكم الشرعي؟ 4.هذا الموضوع هل يفضل السكوت عنه, أم كشفه و كشفها امام المجتمع حتى لا تتمادى في فاحشتها؟ ملاحظة/ارجو بيان هذا مفصلا لحساسيته,جزاكم الله تعالى خيرا…

بسمه تعالى
السلام عليكم
أخبروا مسئول الشركة بالأمر بالقدر الذي حصل لكم اليقين به حتى يقوم بما يقتضي حسب الموازين.
6209
تم طرحه بواسطة: حسين حازم رشيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *