الاعتراف بوضع أحاديث

الاعتراف بوضع أحاديث
ولقد كان الأوْلى والأجدر بابن الجوزي القول بالحقّ والاعتراف بالحقيقة . . . وهو: كون الحديث في أبي بكر موضوعاً، لقلّة طرقه جدّاً، وضعف كلّها سنداً، وعدم وجود شاهد له أبداً . . ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *