في تعيين النبي صلى الله عليه و آله و سلّم قولاً و فعلاً المراد من (أهل البيت)

الفصل الأوّل
في تعيين النبيّ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم
قولا وفعلا المراد من «أهل البيت»
وفي هذا الفصل نذكر أوّلا أسماء جماعة من الصحابة ممّن روى «حديث الكساء»، الصريح في اختصاص الآية المباركة بالرسول الأكرم وأهل بيته الطاهرين عليهم الصلاة والسلام، ثمّ أشهر من رواه من الأئمّة والحفّاظ، حسب التسلسل الزمني، ثمّ نذكر عدّة من ألفاظ الحديث في الكتب المعتبرة، ثمّ مَن نصّ على صحّة الحديث من علماء القوم، ونختمه بذكر فائدتين في دلالته.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *